Voire la version complète de ce site :
أيا عبدُ كمْ يراكَ الله عاصيــاً *** حريصاً على الدنيا وللموتِ ناسيا
أنسيتَ لقاءَ اللهِ واللحدِ والثرى *** ويوماً عبوساً تشيبُ فيه النواصيا
لو أن الدنيـــا تدوم لأهلها *** لكان رسول الله حيا وباقيـــا
شبكة لقراءة القرآن الكريم
طريق الإسلام